معاـ لصناعة الفرص – ما هو قادم
بقلم / أسامة ميرغني مركز السودان الدولي للدراسات الأستراتجية

##معا ً لصناعة البديل
///////////////
##ما هو قادم!!!!
_______________
قطـعاـً ما حدث في بلادنا من صنع أبناء السودان ليس كارثة طبيعية أو جائحة _ الحديث عن ما هو قادم يعني رسم للمستقبل فنجعل بدايه رسم المستقبل توحيد الخطاب السياسي عدونا هو الفقر و الحرمان،،،،
##ما هو قادم مسؤولية الجميع لكن من هم في محل الحل الربط مسؤليتهم أعظم،،،
بلادنا جزء من أحداث عالمية لا يمكن أن نكون في جزيرة معزولة عن المحاور الخارجية و الأقلمية و العالم علي رمال متحركة لكن لابد من رؤية أستراتيجة في علاقتنا الخارجية،،،
أكبر منتج للأليات الثقيلة في العالم كتلربلر الأمريكية صنعت عرف أن يكون لون الأليات الثقيلة أصفر و وردت كلمة الأصفر في القرآن الكريم (بقرة صفراء) بعد تغيرت الأستراتجية الأقتصادية الأمريكية تحول الي أقتصاد معرفي و رقمي و تحويل صناعة اللون الأصفر الي أكبر سوق استهلاك في العالم هي الصين ربط الاصفر بالزراعه و تنمية العقارية و البينه التحتية لكن في ايطار الصراع العالمي بين أقتصاد عالمي يعتمد سوق عالمي مفتوح بأدارة مالية ونقدية مركزية(النقد الدولي دولار أمريكي) و أقتصاد قائم بتجارة متحكم بها بتكتل أقتصادي أقليمي (الإيقاد مثال) للأسف في ظل ضعف الأداء المؤسسي و أداء تنفيذي ضعيف أهدرت فرص أكبر من إنفصال جنوب السودان و حرب دارفور و حرب السودان القائمة الآن،،،
الصين حاولت مع القطاع العام (الحكومه) و القطاع الخاص تسويق لون الأصفر (الأليات الثقيلة) دخول السوق السوداني عن طريق التعدين و الزراعة و البنية التحتية لكن كانت النتيجة صفرية و خاصة قطاع التعدين الأهلى و المتقدم عبارة عن لافتات فقط(لنا رجعه)،،،
ظهر لون ازرق و اخضر و أحمر في الأليات الثقيلة (مجموعةستي أنجلترا البيع الأيجاري) توكيلات لا ترتقي لمستوي تجارة شنطة تحت لافتة نيو (جديد) سوقها المشتريات الحكومية،،،
أقتصادنا البكر و موردنا العظيمة و المتنوعة لحوجة لشراكة أستراتجية مع رأس مال عالمي و تكنلوجيا متقدمة م
معاـ لصناعة الفرص
أسامة ميرغني
مركز السودان الدولي للدراسات الأستراتجية